السبت، فبراير 26

الشاعر اشرف ابو حجى

شاعر سوهاج
اشرف ابو حجى
اهداء الى شباب 25 يناير

احنا شباب يناير

وشهيدنا فى السما طاير

احنا شباب النصر وكلنا بنحب مصر

ومن اجلها حاربنا فساد العصر

من اجل الجوع والفقر

ومطالبنا لكل شعب مصر

مش من اجل اننا نعيش فى عمارة ولا قصر

وفرحتنا بالثورة فرحة لكل مصر

وبنقولها ونرددها بحرية وبكل فخر

احنا شباب اليوم واعدادنا ملهاش حصر

كلنا سوا سوا كبير وصغير

والغنى ايد بايد واقف جنب الفقير

مش عايز مناصب عضو ولا وزير

عايزين كلنا نعيش ونحب بعض ولو نمنا على الحصير

ـــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــ

اشرف ابو حجى

الجمعة، فبراير 25

فهمى هويدى ولعبة الصحافة

جنود فرعون

بقلم الأستاذ: فهمى هويدي*

حين وجدتُ أن الصحيفة القومية العريقة نشرت صورة للمظاهرات على صفحة كاملة وفوقها كلمة واحدة هى «انتصرنا»، انقبض قلبي على الفور وقلتُ: إذن نحن هزمنا وانتكسنا، ونجحت غارة الخيول والجمال والبغال في تحقيق هدفها. لكنني اكتشفت بعد لحظات أن الكلمة تحدثت عنا وليس عنهم. وأن الذين كتبوها ونشروها انضموا إلينا وتقدموا «الثوار». ليس ذلك فحسب، وإنما اعتلوا المنصات وراحوا يزايدون على الجميع في التنديد بزمن الطغيان وفضح جرائم رموزه.

مساء اليوم ذاته تلقيت اتصالاً هاتفياً من معد أحد البرامج التليفزيونية الذي دعاني إلى المشاركة في حلقة نقاشية حول الآمال المعلقة على الثورة. وكنت أعلم أن اسمي مدرج ضمن قوائم الممنوعين من الظهور على شاشات تلك القناة الخاصة، تماماً كما هو حاصل على قنوات التليفزيون الرسمي (للعلم: أثناء ثورة الغضب دُعيت إلى المشاركة في برنامج صباحي تبثه قناة خاصة أخرى، وبعد دقائق من وصولي إلى مقرها قُطِع التيار الكهربائي فجأة، فألغيت الفقرة التي كنتُ ضيفا عليها).

قلت لمن اتصل بي إن قناتهم سيئة السمعة، وإنها أسهمت في تضليل المشاهدين وتشويه وجه الثورة وإنها تضامنت مع التليفزيون المصري في الدور القذر الذي لعبه أثناء الأحداث، ولذلك فإنه لا يشرفني أن أظهر على شاشاتهم. فوجئ محدثي بردي فقال إن الدنيا تغيرت، وإن بوسعي الآن أن أقول ما شئت في البرنامج. وعندئذٍ قلت إن الشجاعة لا تختبر حين تظهر الأضواء خضراء في الأفق، ولكنها تقاس بمقدار تحدي الأضواء الحمراء، خصوصا حين يتعلق الأمر بمصير البلد ومصالحه العليا وبأمانة التعبير عن ضمير الأمة وأشواقها.

لم يكن موقف الصحيفة العريقة والقناة الخاصة استثنائيا، ولكنه جزء من ظاهرة صرنا نعايشها كل صباح. ذلك أن كل الإعلاميين الذين هللوا للفرعون الأكبر وشاركوا في تأليه الفرعون الأصغر، والذين بطشوا بالناقدين والمعارضين، وضللوا وغرروا بالخلق أجمعين، هؤلاء جميعا انقلبوا على ولي نعمتهم وأصبحوا ثوريين مبشرين بالفجر الجديد. غسلوا أيديهم وضمائرهم بسرعة فائقة وصاروا حراسا لحلم الشعب بعد أن كانوا خدما في بلاط الفرعون.

لا أتحدث عن كل الإعلاميين بطبيعة الحال، لأن الساحة لم تخل من شرفاء رفضوا الانبطاح، وظلوا قابضين على الجمر، ومستعصين على التطويع والترويض. لكنني أتحدث عن الأعوان الذين نصبهم الفرعون لكي يديروا المؤسسات الإعلامية لحسابه، وتحولوا بمضي الوقت أبواقا لها وظيفة واحدة هي خداع الرأي العام وتضليله، والتستر على كل صور الفساد الذي استشرى في أوصال النظام.

في سورة القصص بالقرآن آية أدانت فرعون لكنها عممت الإدانة على بطانته أيضا، حين ذكرت « إِنَّ فِرْعَوْنَ وَهَامَانَ وَجُنُودَهُمَا كَانُوا خَاطِئِينَ »، والأول رمز للسلطة المستبدة والثاني رمز للثروة الفاجرة. وأظننا نعرف على مَن ينطبق الوصفان في زماننا، لكن ما يعنيني في السياق الذي نحن بصدده هو «جنود فرعون» الذين ظلوا أعوانا لهما، ومن ثم فرقوا معهما في مستنقع الخطيئة. ولسنا نبالغ أو ندعي إذا قلنا إن الذين قادوا منابر الإعلام الرسمي طوال الثلاثين سنة الأخيرة لم يكونوا سوى جنود فرعون الذين وصموا بالخطيئة. وكل ما صدر عن هؤلاء موثق، إما بالصوت والصورة، أو بالكتابات التي نشرت على الملأ، وبالتالي فإن سجل الإدانة بين أيدي الجميع، وبوسع كل أحد أن يطالعه لكي يعرف موقع كل واحد من تلك القيادات بين جنود فرعون.

لقد توقعت، تمنيت إن شئت الدقة، أن يتنحى هؤلاء عن مواقعهم بعدما ذهب فرعون وطويت صفحته. وتمنيت أن يقول قائلهم إنه لم يعد لهم مكان بعدما خُلِع سيدهم وأطاحت به انتفاضة الجماهير، وإنهم لا يستطيعون أن يخدموا النظام ونقيضه في نفس الوقت. لكنهم يبدو أنهم تطبعوا بطبع سيدهم، الذي رفض التنحي ولم يغادر مكتبه إلا مخلوعا بواسطة الجماهير التي أصرت على رحيله.

لست أدعو إلى تصفية الحسابات أو الانتقام، وأدعو الجميع لئلا يقسوا ولا ينسوا ذلك الذي اعتبر التسامح قيمة ينبغى أن تأخذ مكانها بعد نجاح يثورة. لكنني أزعم أن «خلع» جنود فرعون في المجال الإعلامي بوجه أخص الذي يعد صوت المجتمع ومرآته، من ضرورات «تنظيف» مصر ما بعد 25 يناير، ولتخليص الساحة من المنافقين والانتهازيين ومحترفي التضليل وتشويه الإدراك العام

ـــــــــــــــــــــــــ

منقول من

http://www.manaratweb.com/news.php?newsid=2941

فهمى هويدى كما عودنا دائما

بقلم: فهمي هويدي
طوال السنوات الماضية حين كان يذكر السيد أحمد أبوالغيط بما لا يحبه ولا يشرفه فى أى عاصمة
عربية، كنت أقول إنه ليس وزير خارجية مصر، ولكنه وزير خارجية مبارك ونظامه. ولم أكن وحدى فى ذلك، لأننى سمعت من كثيرين من المثقفين المصريين الذين يدعون إلى المنتديات والفاعليات العربية قولهم إنهم أصبحوا يشعرون بالخجل حينما كان يذكر اسم السيد أبوالغيط فى أى محفل عربى مقرونا بمواقفه وتصريحاته، خصوصا ما تعلق منها بالفلسطينيين وبالصراع العربى ــ الإسرائيلى أو بالعلاقات مع سوريا والأوضاع فى لبنان. كانوا يذكرون له كراهيته للفلسطينيين وتطاوله واستئساده على العرب الذين يختلفون مع السياسة المصرية، وتصاغره وانكساره أمام الأمريكيين والأوروبيين والإسرائيليين بطبيعة الحال. أذكر أننا دعينا إلى عشاء فى بيت أحد الأصدقاء بالرباط، ولأننا كنا ضيفى الحفل، الدكتور عبدالوهاب المسيرى وأنا، فإن صاحب البيت وجه الدعوة إلى السفير المصرى آنذاك. وأثناء الحوار الذى دار قبل العشاء تطرق الحديث إلى تصريحات وزير الخارجية المصرى ومواقف الرئيس السابق، فقال أحد المدعوين المغاربة ــ وهو أستاذ مرموق للفلسفة ــ إنه مندهش من أن يكون السيد أبوالغيط وزيرا لخارجية مصر، لأن ما يصدر منه يعد عارا على البلد، لا يليق بمكانتها. لم يكن صاحبنا يعلم أن السفير المصرى بين المدعوين، فأخذ راحته فى الكلام ووصف الرئيس السابق بأوصاف لاذعة. وحين حاول السفير أن يشرح له أوضاع حرية التعبير فى مصر، وكيف أن ثمة اجتهادات متباينة بين المثقفين المصريين. فبعضهم يؤيد كلام أبوالغىط (يقصد الصحف القومية) والبعض الآخر يعارضه، فما كان من صاحبنا إلا أن شدد على ما قاله. وأضاف إلى انتقاداته اللاذعة والقاسية أوصافا أخرى. ولم تفلح محاولاتنا تهدئته أو تنبيهه إلى الحرج الذى وضع فيه السفير المصرى. وإزاء ذلك لم يجد السفير بدا من الانسحاب، فنهض معتذرا بأن لديه ارتباطا آخر، وانصرف. ولم يهدأ للرجل بال إلا حين قلنا له إن السيد أبوالغيط لا يمثل شيئا فى مصر، ولكنه يمثل الرئيس (السابق) ونظامه فقط. لا أعرف وزيرا للخارجية فى التاريخ المصرى المعاصر حظى بتلك الدرجة من الرفض والمقت التى تلاحق اسم السيد أبوالغيط وسيرته. حتى إن إحدى الصحفيات الفلسطينيات اتصلت بى من الضفة بعد الثورة فى مكالمة لا أشك فى أنها مسجلة، وقالت إنه بعد رحيل السيد مبارك فإنها لم تعد تتمنى من الله فى حياتها إلا أن يختفى اسم وزير خارجيته من الحكومة المصرية، مضيفة أنها أصبحت تشعر بالاكتئاب وضيق التنفس كلما رأت صورته أو سمعت باسمه! لقد كانت الخارجية المصرية أحد معاقل الوطنية التى جسدت مسئولية البلد الكبير وكبرياءه، لكنها صغرت حين صغرت مصر، وأصبحت ملفات السياسة الخارجية ملحقة بمكتب رئيس الجمهورية، كما أصبح وزير الخارجية ظلا لرئيس المخابرات العامة، ولم يقصر السيد أبوالغيط فى تقديم الصورة المشوهة والبائسة لعصر مبارك. وحين قامت ثورة 25 يناير ظننا أنه سيبعد عن منصبه فى سياق حملة إزالة آثار العدوان على كرامة مصر وشعبها الذى قامت الثورة لصده والخلاص منه. لكننا صدمنا حين وجدنا أن وزير خارجية مصر المنكسرة والمهزومة سياسيا وحضاريا، هو ذاته وزير خارجية مصر التى ثارت لكرامتها واستعادت حلمها المجهض. تماما كما أننا وجدنا أن المسئولين عن الأبواق الإعلامية التى هللت لعصر الانكسار هم أنفسهم الذين تقدموا الصفوف ومارسوا التهليل للثوار. وهو ما يثير قدرا لا يستهان به من الحيرة والبلبلة. سألت عن سبب استبقاء السيد أبوالغيط فقيل لى إنه ربما قصد به طمأنة الأمريكيين والإسرائيليين فى الظروف الراهنة التى لم تستقر فيها الأوضاع بعد. كما قيل لى إن ثمة معونات مالية كبيرة جاهزة للإرسال إلى مصر، وإذا تم تغيير وزير الخارجية فى الوقت الحالى فقد يؤدى ذلك إلى تعثر وصول المعونات. وحين سمعت هذا الكلام قلت إنهم وضعوا فى الحسبان الأصداء لدى الأمريكان والأوروبيين والإسرائيليين، لكنهم تجاهلوا صدى هذه الخطوة وصدمتها لدى الوطنيين فى مصر أو فى أرجاء العالم العربى، الأمر الذى يعنى ان ثمة خللا فى قواعد المشهد السياسى يحتاج إلى تصويب، نرجو ألا يطول انتظارنا له
ـــــــــــــــــــ
المقال منقول
من موقع

الخميس، فبراير 24

الظلم ظلمات يوم القيامة

الظلم ظلمات يوم القيامة
خالد البرمكى وابنة فى سجن هارون الرشيد
خالد البرمكى كان وزيرا لهارون الرشيد وكان ذو جاة عظيم وسلطان وكان يتعامل مع الشعب
بالرجاوى واستغلال المنصب فى ظلم الناس حتى جاءت ارادة الله الذى يمهل ولا يهمل فقبض
علية هارون الرشيد بتهمة الرشوى والفساد واستغلال النفوز واودعة السجن لمحاكمتة هو وابنة
وبداخل السجن وظلماتة كان هذا الحوار بين الوزير وابنة :
الابن :لماذا نحن هنا يا ابى ؟
فقال : خالد البرمكى لابنة :
يابنى انها دعوه مظلوم فى جوف الليل
غفلنا نحن عنها ولكن الله لم يغفل عنها .
صدق خالد البرمكى الغافل عن ارادة الله ورحمة الله الذى يمهل ولا يهمل نسى هؤلاء امثال خالد البرمكى
فى عصرنا هذا إمهال الله الذى لا يغيب عنة مثقال ذرة فى السماوات وفى الارض وشغلهم بهارج الدنيا الزائلة
شغلهم طاطاة رؤس الناس امامهم اما لمصلحة ونفاق او خوف وجزع من بطش السلطان ان الله مطلع على
عبادة يمهل ليرحم ربما يتوب عبدة ولا يهمل فسادهم وظلمهم .
فاعتبروا يا اولى الالباب لعلكم تفلحون
فان فرعون كان للناس عبرة وللاسف غفلة هؤلاء الناس عن هذة الاية
اتخذوا فرعون هذا الها وقالوا عنة انه ذو حضارة وقالوا لعنة الفراعنة وتناسوا من هو فرعون هذا .
هؤلاء الذين زج بهم فى غياهب السجون كانوا بالامس اسيادا فلتعتبر يا من تريد التسلط على الناس .

الثلاثاء، فبراير 22

تعدد الزوجات الى مالا نهاية فى الهند

تعدد الزوجات الى مالا نهاية فى الهند

مواطن هندي يدعى زيونا شانا , يبلغ من العمر 67 عاما, متزوج من 39 زوجة لديه 94 ابن و ابنة و 14 زوجة لأبنائه و 33 حفيد فيصبح العدد الكلي 181 فردا في عائلة واحدة !!! و يزداد الأمر غرابة عندما نعلم أن جميع أفراد هذهالعائلة يعيشون في منزل واحد مكون من مئة غرفة و أربعة طوابق .و قد قال زيونا لصحيفة السان أنه يعتبر نفسه محظوظا

كونه زوج 39 امرأة و رب أكبر عائلة في العالم.

و لأطعام كل هذه الأفواه فأن موقد الطعام لا يطفأ بتاتا في هذا المنزل ، ووجبة عشاء واحدة تتكون من 30 دجاجة 66 كيلوجرام من البطاطا و 110 كيلو من الأرز.

عجائب الدنيا الثمانية
منقول من

نشيد جميل ومؤثر

نشيد فلسطينى مؤثر جدا (الله اكبر )
لقد نجحت ثورة25 يناير وحققت مرادها من الحرية والاستقلال من الانظمة الفاسدة
وكذلك تونس وليبيا واليمن وكل بلدان العرب ان شاء الله وكانت الفرحة العظيمة التى
غمرت القلوب وملاتها عزة واباء فهل تحقق المراد ربما هذا هو السؤال : هل تحقق المراد ؟
هل هذا نهاية الطريق ام بدايتة ؟
الجواب هنا متروك للقارئ
فان هذا الانتصار العظيم هو اول الطريق لتوحيد صفوف الامة العربية
فى كل بلاد العرب والمسلمين فالمهمة القادمة اكبر من الحرية التى اكتسبناها
والمهمة فى الشعب الذى يباد ليلا ونهارا كبارا وصغارا حتى الاطفال الرضع يبادون بلا رحمة
استمع الى هذا التسجيل واحكم بنفسك
لك الله يا ارض فلسطين
ليس لك الا صلاح الدين والراية الخضراء
فاين صلاح الدين
اين الراية الخضراء

الاثنين، فبراير 21

الموازن يصيدون فى المية العكرة

الموازن يصيدون فى المية العكرة
المنشور الذى نشر باسم الثورة
بعد ثورة 25 يناير والنجاح الكبير الذى حققتة هذة الثورة وسميت باسم ثورة الشباب والشهداء وانتصار الحق على الباطل المتمثل فى الحزب الوطنى وخلاص الامة من الفساد الكبير هنا لابد ان نحكم على الناس بالحق فالحزب الوطنى ليس كلة فاسد وليس منهم ظالم وانما افسد البعض او الاغلبية الا ان هناك اناس شرفاء واناس كانوا يعارضون الفساد فى الحزب نفسة ومنهم من كان يخدم الناس وليس من الضرورى ان نعلم بكل صغيرة وكبيرة مما يفعلونة والله اعلم بحالهم المهم هو من يستغل الظروف ثم يقدح فى اناس ولا ينسب نفسة عليهم مع العلم انهم منهم اى من الحزب الوطنى .
ومصداقا لكلامى تم توزيع منشور فى محافظة سوهاج وهذا المنشور وهو باسم شباب الثورة يطالبون بمثول هؤلاء السابقين من الحزب الوطنى بتهمة دون التحرى عن الاتهامات مثولهم امام النائب العام وهذا هو اللغز المحير فانهم نشروا اسماء اشخاص كل من كانوا فى الحزب الوطنى ولم يكتبوا اخرين لماذا ؟
هذا هو السؤال :من المستفيد الذى يلعب بالمية العكرة؟
والاسماء هى :
نشات العريس - قدرى ابو حسين -احمد الدردير - فوزى العمدة
حازم حمادى - احمد ابو حجى - وكمال شمخ -واحمد حفظى -نصر علام احمد حلمى الشريف -ورزق زغلول وغيرهم كثير.
ومن لم يذكر المستفيدين من هذة اللعبة وهم الذين كتبوا المنشور فمن هم هؤلاء الذين نسوا انفسهم انهم من الحزب الوطنى .
على ما اظن :هم الموازن علاء ومازن ذكروا كل هذة الاسماء ولم يذكروا اسمائهم ولا احمد نشأت منصور لانة ابن اختهم ولا حاتم مبارك لانة نسيب الموازن ولا ابو السنون لانة يربطهم نسب .
كل هؤلاء محتالين وفاسدين الا انتم يا موازن لم يصبكم الدور فى الفساد انسيم مازن ابو النور تاجر الاثار الذى كاد ان يدخل الاعتقال بسبب الاثار وكان السبب فى خروجك هو احمد ابو حجى وحازم حمادى واحمد الشريف الذين تطاولت عليهم بالاتهام انسيت انك اطلقت النار بالرشاش الالى على المتظاهرين الاحرار وهم يطالبون بحقوقهم انسيت تأييدك والخروج بمظاهرة تاييد انت وابن عمك لحسنى مبارك والذين تسميهم انت الان الفساد انسى علاء قضية الدعارة فى القاهرة وكاد ان يسجن فيها لولا فضل الله ثم من تتهمهم وهناك الكثير والكثير من الالى والرشاشات التى فى بيوتكم وظرهت اثناء اشتباك الروافعية مع بائعين فاطلقتم النار على الروافعية حتى ادخلوكم جحوركم انسيتم كل ذلك اعلموا ان الله يمهل ولا يهمل فلا تتهموا الناس باسم الثورة دعوا الثورة فى فرحتها وامالها لتحقيق المصالح العامة للشعب الذى ذاق المرار من امثلكم .
ــــــــــــــــــــــ
منقول

الجمعة، فبراير 18

رجال كتبت اسمائهم بمداد الذهب

الطاهر بن عاشور .. إمام تونس الكبير

بقلم/ أحمد زكريا

الامام / الطاهر بن عاشور

في خضم الثورة التونسية المباركة لابد أن نتذكر رجلا من رجال تونس العظام.. بل قل إن شئت: "أسد من أسودها".

هو عالم تونس الأول بلا منازع.. بل هو من أعلام الدنيا.. جمع بين العلم والعمل.

وقف في وجه الظلم والطغيان حين جبن الجميع.. وآثروا متاع الدنيا الفاني.

صدق الله وكذب بورقيبة

صدع بكلمة الحق غير هياب ولا وجل في وجه الطاغية السابق "الحبيب بورقيبة" حين حاول "الحبيبُ بورقيبة" الرئيسُ التونسي السابق.. دعوة العمالَ إلى الفطر في رمضان بدعوى زيادة الإنتاج.

وطلب من شيخنا "الطاهر عاشور" أن يفتي في الإذاعة بما يوافق هذا، لكن الشيخ صرح في الإذاعة بحكم الإسلام الصحيح الذي يعرفه بعد أن قرأ آية الصيام.. وقال بعدها: "صدق الله.. وكذب بورقيبة".. وكان ذلك عام 1961م.

وإذا كان الأزهر في مصر منارة للعلم والعلماء.. فإن "الزيتونة" في تونس، منارة للعلم وقبلة للرجال الأفذاذ الذين قادوا الأمة وأناروا لها الطريق.

ومن هؤلاء النجوم العالم الشجاع "محمد الطاهر بن عاشور" الذي حمل راية الإصلاح في تونس ما يزيد عن نصف القرن من الزمان.. حيث كرس عمره الذي بلغ التسعين في خدمة العلم والإصلاح.

وهذه إطلالة على شيخ جليل نقدمه قدوة لشباب تونس في وقت هم أحوج ما يكونون للقدوة الصالحة.

نقدم لهم نموذجا يحتذي.. ومثلا أعلى في التضحية والرجولة والبذل والعطاء.. ليعلم شباب اليوم أن لهم سلفا حملوا الأمانة من قبلهم.. حتى لا يغرر بشباب تونس خاصة وشباب المسلمين عامة.. وتسرق ثورتهم تحت شعارات خادعة كاذبة.

لأن أعداء الأمة يريدون بكل السبل أن ينزعوا عنه ثوب الإسلام.. ومما يستوجب القلق والانتباه أنك ترى مع بعض شباب تونس المتظاهرين صورا لـ "جيفارا".. وهذا ما يريده البعض أن تنسب الثورة لأي أحد إلا الإسلام.

المولد والنشأة

ولد محمد الطاهر بن محمد بن محمد الطاهر بن عاشور، الشهير بالطاهر بن عاشور، بتونس في (1296هـ .. 1879م) في أسرة علمية عريقة تمتد أصولها إلى بلاد الأندلس.

وقد استقرت هذه الأسرة في تونس بعد حملات التنصير ومحاكم التفتيش التي تعرض لها مسلمو الأندلس.. وقد أهدت هذه الأسرة للعالم الإسلامي علمين هما "الطاهر بن عاشور".. وابنه "الفاضل بن عاشور" الذي مات في حياة والده رحمهما الله.

أتم الطاهر القرآن الكريم، وتعلم اللغة الفرنسية، والتحق بجامع "الزيتونة" سنة (1310هـ ..1892م).. وهو في الـرابعة عشر من عمره.. فأظهر نبوغًا منقطع النظير.

وبدأت رحلة الكفاح

تخرج الطاهر من "الزيتونة" عام (1317هـ -1896م)، والتحق بسلك التدريس في هذا الجامع العريق، ولم تمض إلاّ سنوات قليلة حتى عين مدرسًا من الطبقة الأولى.. بعد اجتياز اختبارها سنة (1324هـ - 1903م).

وكان الطاهر قد اختير للتدريس في المدرسة "الصادقية" سنة (1321هـ - 1900م)، وكان لهذه التجربة المبكرة في التدريس بين "الزيتونة" ذات المنهج التقليدي.. و"الصادقية" ذات التعليم العصري المتطور.. أثرها في حياته.

إذ فتحت وعيه على ضرورة ردم الهوة بين تيارين فكريين ما زالا في طور التكوين، ويقبلان أن يكونا خطوط انقسام ثقافي وفكري في المجتمع التونسي، وهما:

تيار الأصالة الممثل في "الزيتونة".

وتيار المعاصرة الممثل في "الصادقية".

ودوّن آراءه هذه في كتابه النفيس "أَلَيْسَ الصُّبْحُ بِقَرِيبٍ ؟" من خلال الرؤية الحضارية التاريخية الشاملة التي تدرك التحولات العميقة التي يمر بها المجتمع الإسلامي والعالمي.

ابن عاشور مجددا ً

عين "الطاهر بن عاشور" نائبا أول لدى النظارة العلمية بجامع "الزيتونة" سنة (1325 هـ - 1907).

فبدأ في تطبيق رؤيته الإصلاحية العلمية والتربوية، وأدخل بعض الإصلاحات على الناحية التعليمية.

وحرر لائحة في إصلاح التعليم وعرضها على الحكومة فنفذت بعض ما فيها.

وسعى إلى إحياء بعض العلوم العربية.. فأكثر من دروس الصرف في مراحل التعليم وكذلك دروس أدب اللغة.. ودرس بنفسه شرح ديوان الحماسة لأبي تمام.

ورأى أنّ تغيير نظام الحياة في أي من أنحاء العالم يتطلب "تبدل الأفكار والقيم العقلية.. ويستدعي تغيير أساليب التعليم".

وقد سعى الطاهر إلى إيجاد تعليم ابتدائي إسلامي في المدن الكبيرة في تونس على غرار ما يفعل الأزهر في مصر.. ولكنه قوبل بعراقيل كبيرة.

أمّا سبب الخلل والفساد اللذين أصابا التعليم الإسلامي فترجع في نظره إلى: "فساد المعلم.. وفساد التآليف.. وفساد النظام العام".. وأعطى أولوية لإصلاح العلوم والتآليف.

ابن عاشور شيخا للزيتونة

اختير ابن عاشور في لجنة إصلاح التعليم الأولى بالزيتونة في (صفر 1328هـ - 1910م)، وكذلك في لجنة الإصلاح الثانية (1342هـ - 1924م)، ثم اختير شيخا ً لجامع الزيتونة في (1351 هـ - 1932م)، كما كان "شيخ الإسلام المالكي".

فكان أول شيوخ "الزيتونة" الذين جمعوا بين هذين المنصبين.. ولكنه لم يلبث أن استقال من المشيخة بعد سنة ونصف بسبب العراقيل التي وضعت أمام خططه لإصلاح الزيتونة، وبسبب اصطدامه ببعض الشيوخ عندما عزم على إصلاح التعليم في "الزيتونة".

أعيد تعيينه شيخا لجامع الزيتونة سنة (1364 هـ - 1945م)، وفي هذه المرة أدخل إصلاحات كبيرة في نظام التعليم الزيتوني؛ فارتفع عدد الطلاب الزيتونيين، وزادت عدد المعاهد التعليمية.

وحرص على أن يصطبغ التعليم الزيتوني بالصبغة الشرعية والعربية، حيث يدرس الطالب الزيتوني الكتب التي تنمي الملكات العلمية وتمكنه من الغوص في المعاني؛ لذلك دعا إلى "التقليل من الإلقاء والتلقين، وإلى الإكثار من التطبيق؛ لتنمية ملكة الفهم".

ولدى استقلال تونس أسندت إليه رئاسة الجامعة الزيتونية سنة (1374هــ -1956م).

التحرير والتنوير

كان "الطاهر بن عاشور" عالما ً مصلحا ً مجددا ً، لا يستطيع الباحث في شخصيته وعلمه أن يقف على جانب واحد فقط، إلاّ أنّ القضية الجامعة في حياته وعلمه ومؤلفاته هي التجديد والإصلاح من خلال الإسلام.. وليس بعيدا عنه.

ومن ثم جاءت آراؤه وكتاباته ثورة على التقليد والجمود.. وثورة على التسيب والضياع الفكري والحضاري.

وكان لتفاعل "الطاهر بن عاشور" الإيجابي مع القرآن الكريم أثره البالغ في عقل الشيخ الذي اتسعت آفاقه فأدرك مقاصد الكتاب الحكيم وألم بأهدافه وأغراضه.. مما كان سببا في فهمه لمقاصد الشريعة الإسلامية التي وضع فيها أهم كتبه بعد التحرير والتنوير وهو كتاب (مقاصد الشريعة).

مقاصد الشريعة

كان "الطاهر بن عاشور" فقيها مجددا يرفض ما يردده بعض أدعياء الفقه من أنّ باب "الاجتهاد" قد أغلق في أعقاب القرن الخامس الهجري.. ولا سبيل لفتحه مرة ثانية.

وكان يرى أنّ ارتهان المسلمين لهذه النظرة الجامدة المقلدة سيصيبهم بالتكاسل وسيعطل إعمال العقل لإيجاد الحلول لقضاياهم التي تجد في حياتهم.

وإذا كان علم "أصول الفقه" هو المنهج الضابط لعملية الاجتهاد في فهم نصوص القرآن الكريم واستنباط الأحكام منه.. فإنّالاختلال في هذا العلم هو السبب في تخلي العلماء عن الاجتهاد.

ورأى أنّ هذا الاختلال يرجع إلى توسيع العلم بإدخال ما لا يحتاج إليه المجتهد، وأنّ قواعد الأصول دونت بعد أن دون الفقه، لذلك كان هناك بعض التعارض بين القواعد والفروع في الفقه.

كذلك الغفلة عن مقاصد الشريعة إذ لم يدون منها إلاّ القليل.. وكان الأولى أن تكون الأصل الأول للأصول لأنّ بها يرتفع خلاف كبير.

ويعتبر كتابه (مقاصد الشريعة)،من أفضل ما كتب في هذا الفن وضوحا في الفكر ودقة في التعبير وسلامة في المنهج واستقصاء للموضوع.

محنة التجنيس

لم يكن "الطاهر بن عاشور" بعيدا عن سهام الاستعمار والحاقدين عليه والمخالفين لمنهجه الإصلاحي التجديدي، فتعرض الشيخ لمحنة قاسية استمرت 3 عقود عرفت بـ "محنة التجنيس".

وملخصها أنّ الاستعمار الفرنسي أصدر قانونا في (شوال 1328 هـ - 1910م) عرف بقانون التجنيس، يتيح لمن يرغب من التونسيين التجنس بالجنسية الفرنسية.

فتصدى الوطنيون التونسيون لهذا القانون ومنعوا المتجنسين من الدفن في المقابر الإسلامية؛ ممّا أربك الفرنسيين فلجأت السلطات الفرنسية إلى الحيلة لاستصدار فتوى تضمن للمتجنسين التوبة من خلال صيغة سؤال عامة لا تتعلق بالحالة التونسية توجه إلى المجلس الشرعي.

وكان الطاهر يتولى في ذلك الوقت سنة (1352 هـ = 1933م) "رئاسة المجلس الشرعي لعلماء المالكية".. فأفتى المجلس صراحة بأنّه يتعين على المتجنس عند حضوره لدى القاضي أن ينطق بالشهادتين ويتخلى في نفس الوقت عن جنسيته التي اعتنقها.

لكن الاستعمار حجب هذه الفتوى، وبدأت حملة لتلويث سمعة هذا العالم الجليل، وتكررت هذه الحملة الآثمة عدة مرات على الشيخ، وهو صابر محتسب.

نهاية الرحلة

وقد توفي الشيخ المجاهد "الطاهر بن عاشور" في (13 رجب 1393 هـ 12أغسطس 1973م) بعد حياة حافلة بالعلم والإصلاح والتجديد والعطاء والجهاد.. وتقديم صورة مثلى للعالم المسلم الشجاع البصير بأحكام دينه العالم بواقعه وأحوال أمته.. الحريص على بذل أقصى جهده لنصرة هذا الدين.. وتحصين أبنائه من مؤامرات أعدائه المتربصين بهم ينتظرون الفرصة لينقضوا على بلاد المسلمين.. مفرقين شملهم ناشرين أفكارهم المسمومة.

كل ذلك لينخلع أبناء الإسلام من دينهم – وكذبوا – فأبناء الإسلام في تونس وفي كل مكان يستشعرون هذا الخطر الداهم، ويعرفون ما يراد بهم وبدينهم وأوطانهم، ولذا هم مرابطون على ثغور الإسلام والأوطان، حتى لا يؤتى الدين والوطن من قبلهم.

نسأل الله العظيم أن يحفظ أوطاننا من مكر الماكرين، وكيد الكائدين، وأن يرد شعوبنا وأمتنا إلى الإسلام ردا جميلا ً.

الاثنين الموافق

19-2-1432 هـ

24-1-2011

**********

منقول من موقع الجماعة

http://www.egyig.com/Public/articles/soft/11/95855116.shtml

الخميس، فبراير 17

الشهيد المجهول ذو الوجه المبتسم

الشهيد المجهول ذو الوجه المبتسم
منذ ايام يرقد جثمان الشهيد ذو الوجه المبتسم في مشرحة مستشفي الهلال باحثا
عن اسرة تنعيه او قبر ينعم فيه بمرتبة الشهادة‏..‏ الشهيد المجهول نشرت صورته
صفحة كلنا خالد سعيد ودعت خلاله الي سرعة نشر الصورة بحثا عن ذويه.

نظرا لان مستشفي الهلال سوف تتولي عملية الدفن لعدم وجود من يتسلم جثمانه الطاهر
ورغم قسوة مشهد الموت و مايتظهره من اصابات بالغة صعدت بروح البطل الي
مرتبة الشهادة الا ان الالاف من التعليقات انهالت لتأبين الشهيد المجهول والدعاء له
وتهنئته بجنة الشهداء وتوقف الكثيرون ليتأملوا في الابتسامة الهادئة التي زينت وجه الشهيد خاصة
و ان اصاباته لاترسم الا ملامح الم وبكاء ليتأكدوا في النهاية من انها ابتسامة الجنة وفرحة الشهادة
بملاقاة ربه ويرددوا الاية الكريمة وجوه يوم اذن ناضرة الي ربها ناظرة

الا ان تعليق
محمود عيسي العضو في الصفحة حمل رأيا يستحق التقدير وهو ان يدفن الشهيد في ميدان
التحرير ليكون قبر الشهيد المجهول نواة للنصب التذكاري لشهداء ثورة‏25‏ يناير في قلب الميدان
النابض بروح الثورة والمزين بدم الشهداء‏,‏ وهي فكرة جديرة بالبحث والتنفيذ السريع وندعو المجلس
الاعلي للقوات المسلحة ومحافظ القاهرة الي بحثها وتنفيذها علي وجه السرعة‏..‏ لان اكرام الميت دفن

&&&&&
منقول من جريدة الاهرام اكراما لهذا الشهيد
نحسبة كذلك ولانزكية على الله